يتأثر تكوين الذكريات الوامضة بعدة عوامل يمكن أن تؤثر على حيوية هذه الذكريات ووضوحها. تلعب العواطف دورًا حاسمًا في تكوين الذكريات الخاطفة، حيث تميل الأحداث العاطفية للغاية إلى جذب انتباهنا وتعزيز الاحتفاظ بالذاكرة . ومع ذلك، تشير الأبحاث إلى أن العوامل الثقافية قد تلعب أيضًا دورًا في تشكيل حيوية الذكريات الخاطفة، مما يشير إلى أن السياق الاجتماعي الذي يقع فيه حدث ما يمكن أن يؤثر على تذكرنا له . على الرغم من هذه التأثيرات، تظل الشدة العاطفية للحدث عاملاً مهمًا في تكوين الذكريات الخاطفة، مما يسلط الضوء على التفاعل المعقد بين العاطفة والذاكرة
hgu,hlg hglcevm ugn j;,dk hg`;vdhj hg,hlqm